(ولله في خلقة شؤؤن)
وهذا قدرة الله سبحانه وتعالى
بأن الحيوان 000الضبع وكل يعرفه
(جعار)
من عجيب أمره إنه يتحول سنة ذكراً وسنة أنثى
فيلقح فى حال الذكوره ويلد في حال الأنوثه وهو مولع بنبش القبور لشهوته للحوم بني أدم
والضبع00 بضم الباء وسكونها . اسم للأنثى ولا يقال ضبعة. والذكر ضبعان
وقد اختلف العلماء في حكم أكله على قولين.
سبحان الله 0 ولله في خلقه شؤون
المرجع من كتاب اللأطعمه وأحكام الصيد والذبائح 00 تأليف الدكتور الشيخ / صالح الفوزان
وهذا قدرة الله سبحانه وتعالى
بأن الحيوان 000الضبع وكل يعرفه
(جعار)
من عجيب أمره إنه يتحول سنة ذكراً وسنة أنثى
فيلقح فى حال الذكوره ويلد في حال الأنوثه وهو مولع بنبش القبور لشهوته للحوم بني أدم
والضبع00 بضم الباء وسكونها . اسم للأنثى ولا يقال ضبعة. والذكر ضبعان
وقد اختلف العلماء في حكم أكله على قولين.
سبحان الله 0 ولله في خلقه شؤون
المرجع من كتاب اللأطعمه وأحكام الصيد والذبائح 00 تأليف الدكتور الشيخ / صالح الفوزان
قاصدنت