[بينماكنت اتصفح النت اذا بجوالي يرن وكان رقمآ ليس مسجلآباسم احداستقبلت المكالمةالوووووو نعم فااجاب كيف حلك ياابى عبودي بخيروالحمدلله من انت قال الم تميزصوتي انا...........اهلآمابال نبرةصوتك مملؤةباالحزن فقال هذاسبب اتصالي حيرآيااخي هات ماعندك وكلي اذاناصاغيةفقال مارأيك ب.............؟ فقلت له رايي فيه كيف؟ أنا الذي أعرفه إإنكم اكثر من اخوين فكيف تريد أن أقيم لك شخصا أنت أخبر الناس به..! للأسف يا صديقي ..تصورت إني أعرفه فقد كان قريبا مني وقد كنت اسعد بلقائه والجلوس والحديث معه واستمتع بصحبته الى ان اكتشفت ان هذاالصديق لم يكن سوى شخص مرتدي قناع الصداقةشحص خالي تماما من معنى الانسانية....لم يكن سوى انسان مخادع له اكثر من وجه فكان امامي بوجه وخلفي بآخر...... شخص مجردمن الاحاسيس المشاعرالصادقه التي اتربط الاصدقاء....فااستطاع ان يوهمني بانني اعزاصدقائه ويظهرلي انه يفرح لفرحي ويحزن لمصيبتي...ولكن للاسف الشديدعلمت انه عكس ذلك ........
فقلت له يااخي...قدتكون ظالمه وتكون حاليا في حالة غضب...ولاتنسى ان الغضب الد اعداءلعقل الانسان
حيث قال الشاعر
ولم ار في الاعداءحين اختبرتهم ... .... عدوالعقل المرءاعدئ من الغضب
tفقال لي ..بلى هذه هي الحقيقه..للااسف..فقدتاكدت من ذلك
فقلت له..اهدا..وستخر ربك في صديقك هذا..وليس لي رأيافي هذا الشخص..فان كان ماقلت عنه صحيحا..فبئس الصديق هو.....وتجنبه فمثله لاندامةعلى مفارقتة...
فقال..اشكرك لسماعك لي ونصحي...وانهى المكالمة......
غندانهاء تلك المكالمة سرحت بفكري حول قصة اخوناالمتصل..وانه فعلا قدتفشى في مجتمعنا تصنع الصداقة....
فلاخيرفي دنيا ان لم يكن بها صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا
فقد تماشي شخصا تعتبره اخا لك في الشدائد والمحن ولكن يخيب ظنك به.....
(اخواني الاعضاء)
اطرح لكم هذه القصة الواقعية ارغب منكم التعليق والاجابه على سؤالي هذاااااااااا
كيف يستطيع المرء في هذا الزمن ان يجد صديقا فيه جميع صفات الصداقة....؟؟
وتذكرووووووا اخواني الاعزاء
أن الصداقة كالمظلة..كلمااشتدالمطر ازدادت الحاجة اليها
وتقبلووووووووووووا مني فائق الحب والتقدددددير[/color][/size]
قاصدنت
[/size]فقلت له يااخي...قدتكون ظالمه وتكون حاليا في حالة غضب...ولاتنسى ان الغضب الد اعداءلعقل الانسان
حيث قال الشاعر
ولم ار في الاعداءحين اختبرتهم ... .... عدوالعقل المرءاعدئ من الغضب
tفقال لي ..بلى هذه هي الحقيقه..للااسف..فقدتاكدت من ذلك
فقلت له..اهدا..وستخر ربك في صديقك هذا..وليس لي رأيافي هذا الشخص..فان كان ماقلت عنه صحيحا..فبئس الصديق هو.....وتجنبه فمثله لاندامةعلى مفارقتة...
فقال..اشكرك لسماعك لي ونصحي...وانهى المكالمة......
غندانهاء تلك المكالمة سرحت بفكري حول قصة اخوناالمتصل..وانه فعلا قدتفشى في مجتمعنا تصنع الصداقة....
فلاخيرفي دنيا ان لم يكن بها صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا
فقد تماشي شخصا تعتبره اخا لك في الشدائد والمحن ولكن يخيب ظنك به.....
(اخواني الاعضاء)
اطرح لكم هذه القصة الواقعية ارغب منكم التعليق والاجابه على سؤالي هذاااااااااا
كيف يستطيع المرء في هذا الزمن ان يجد صديقا فيه جميع صفات الصداقة....؟؟
وتذكرووووووا اخواني الاعزاء
أن الصداقة كالمظلة..كلمااشتدالمطر ازدادت الحاجة اليها
وتقبلووووووووووووا مني فائق الحب والتقدددددير[/color][/size]
قاصدنت